تسهم تكنولوجيا المعلومات في تسريع وتيرة التغيير في العديد من المجالات الإنترنت على سبيل المثال جعل العالم أكثر تواصلًا وفتح أمامنا العديد من الفرص التي لم تكن متاحة من قبل أصبح بإمكاننا الوصول إلى المعلومات من أي مكان في العالم ويمكننا التواصل مع أشخاص في أقصى الأماكن عبر الإنترنت هذا النوع من التواصل غير محدود في الوقت والمكان مما يعزز من التعاون الدولي والتبادل الثقافي. ومع ذلك، فإن هذه التكنولوجيا تثير أيضًا العديد من المخاوف مثل مشاكل الخصوصية وحماية البيانات في المستقبل ستكون هناك حاجة إلى حلول جديدة لضمان حماية الأفراد والمجتمعات من استغلال معلوماتهم الشخصية كما أن استخدام الإنترنت في الأعمال التجارية والتعليم والخدمات الطبية يعزز من أهمية تكنولوجيا المعلومات كأداة لا غنى عنها في المستقبل